بعد مغادرة زلزال للموقف بعد رفضه للزواج من صافية ذهب إلى سوق كبير للخضار، وهناك حدثت مشاهدة كلامية كبيرة بينه وبين أحد تجار السوق يدعى “المعلم سيد” وانتهت بمشاجرة كبيرة بينهما وضربه زلزال بعد تدخل المعلم منصور لفض النزاع.
يطلب المعلم منصور من زلزال أن يعمل معه، ويوافق محمد وطلب منه أن يجد مكان حتى يبات فيه.
خلاف بين قاسم وكتخة
قررت ابنة خليل كتخة لإستئصال الرحم بعد فقدانها للجنين، وذهب قاسم بيه زوجها لحماه كتخة وأظهر غضبه من الأمر وقال له أنه كبر في السن ومن حقه للزواج للمرة الثانية لكي يُنجب، ورفض كتخة وهدده بأن يسحب صلاحياته منه داخل المجلس.
المعلم سيد يتهجم على زلزال، ودافع الأخير عن نفسه وتركه بعد أن تدخل أحد كبار السوق، وفي نفس ذات الوقت كانت صافية في منزل عم غبريال ويأتي أسامة صديق زلزال ليسأل عن زلزال ويخبره بأنه أخبر عبد الحليم عن طبيعة علاقة زلزال بزوجته أمل.
وغضبت صافية كثيراً منه وأخبرها أنه لم يقصد وكان على وشك السجن وضياع مستقبله، وطردته من المنزل.